حريق في سقف مدينة دريسدن-كلوتشه: حريق متعمد بسبب الإهمال في الأفق!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفي كلوتشه، احترقت قذيفة من مبنى بينما أنقذ رجال الإطفاء رجلاً يبلغ من العمر 80 عامًا من الشرفة. تحقيقات في حريق متعمد.

In Klotzsche brannte ein Rohbau, während Feuerwehr einen 80-Jährigen von Balkon rettete. Ermittlungen wegen fahrlässiger Brandstiftung.
وفي كلوتشه، احترقت قذيفة من مبنى بينما أنقذ رجال الإطفاء رجلاً يبلغ من العمر 80 عامًا من الشرفة. تحقيقات في حريق متعمد.

حريق في سقف مدينة دريسدن-كلوتشه: حريق متعمد بسبب الإهمال في الأفق!

في دريسدن-كلوتشه، لم تكن ليلة الأربعاء هادئة على الإطلاق. اشتعلت النيران في سقف أحد المباني الواقعة في شارع كارل ماركس شتراسه، الأمر الذي استدعى على الفور إدارة الإطفاء والشرطة الجنائية إلى التحرك. ولحسن الحظ، تمكنت خدمات الطوارئ من التدخل السريع لسرعة اكتشاف الحريق وإخماده. ولم تقع إصابات، لكن التحقيقات في أسباب الحريق تجري على قدم وساق. وتحقق الشرطة الجنائية في شبهة الحرق العمد بسبب الإهمال منظر ذكرت.

ويثير الحادث الذي وقع في شارع كارل ماركس مخاوف، خاصة فيما يتعلق بحريق آخر وقع في نفس المدينة الأسبوع الماضي. هنا، اشتعلت النيران في شقة في شارع ألكسندر هيرزن حوالي الساعة 1:30 صباحًا يوم الجمعة. وكان المقيم البالغ من العمر 80 عامًا، والذي يتم التحقيق معه الآن أيضًا بتهمة الحرق العمد بسبب الإهمال، قد هرب إلى الشرفة عندما وصلت إدارة الإطفاء. وأنقذت خدمات الطوارئ المواطن المسن باستخدام سلم، ثم تم نقله إلى العيادة. وقد دمرت شقة الرجل بالكامل وأصبحت الآن غير صالحة للسكن اليوم 24 التقارير.

الإنقاذ بجهد كبير

وكجزء من العملية، كان لا بد من فتح باب الشقة بالقوة من أجل مكافحة النيران من الداخل. كان قسم الإطفاء في الموقع مع 54 خدمة طوارئ، بما في ذلك فرق من ألبرتشتات وأوبيجاو ونويشتات وإدارات الإطفاء في منطقة ويلشدورف وكلوتشه. أصيب أحد سكان الشقة أعلاه، البالغ من العمر 83 عامًا، باستنشاق الدخان وتم نقله إلى المستشفى. وتمكن جميع السكان الآخرين من مغادرة المبنى دون أن يصابوا بأذى بفضل دعم الشرطة. وبعد إطفاء الحريق وقياس الغازات الضارة، سُمح أخيراً للسكان بالعودة إلى منازلهم.

تسلط هذه الحوادث الأخيرة الضوء على مخاطر الحرائق السكنية وضرورة التحرك السريع. وبينما لا يزال التحقيق في سبب الحريق مستمرا، يأمل المواطنون في تجنب مثل هذه المواقف الخطيرة في المستقبل.